تعرف على العملات البلاستيكية الجديدة التى سيتعامل بها المصريين فئة عشرة وعشرين جنيهه
عملات بلاستيك جديدة تثير جدل الشارع المصري
عملات جديدة يصدرها البنك المركزي المصري تثير لغط فى الشارع المصرى
العملة البلاستيكية المصرية الجديدة فئة « عشرة جنيهات» و «عشرون جنيها»
صرح مصدر مسؤول في البنك المركزي إن العملة البلاستيكية من فئة 10 جنيهات أو 20 جنيهًا، والمقرر طرحها نوفمبر المقبل، لن تلغي نفس الفئة من العملات الورقية بل ستكون الفئتان متوفرتين في السوق.
ومن المنتظر ان يطرح البنك المركزي عملات بلاستيكية مصنوعة من مادة البوليمر من فئة 10 جنيهات و20 جنيهًا، مطلع نوفمبر المقبل، بسبب التغيرات والتشوهات التي تتم في هذه الفئة من العملات الورقية بسبب كثرة استخدامها.العملات البلاستيكية الجديدة من فئة 10 و 20 جنيه المقرر طرحها بالسوق نوفمبر المُقبل
تتميز العملات البلاستيكية بانها مقاومة للفيروسات والماء وتتميز بدقة طباعة وعلامات مائية مطبوعة بدقة ، مما يجعل من الصعب تزويرها لكثرة تفاصيل الطباعة والألوان المستخدمة بخلاف ويستخدمها 20 دولة فقط حول العالم منها اليابان واستراليا و نيوزيلاندا وكندا وبريطانيا
العملات الجديدة تمت طباعتها بمطبعة النقود المصرية بالعاصمة الادارية الجديدة والتي تملك 4 خطوط انتاج يمكنها تلبيه احتياجات مصر والدول العربية والافريقية.العملات الجديدة فئة ١٠ - ٢٠ جنيه التى سيتم طباعتها بمطبعة البنك المركزى الجديدة بالعاصمة الإدارية الجديدة وسيتم ضخها فى السوق المصرى خلال شهر نوفمبر القادم.
العملة الجديدة تصنع من مادة (البوليمر) وهي ليست بلاستيكية ولكن قريبة الشبه من البلاستيك مثل العملات المتداولة في بعض الدول الأوروبية.
وتتميز العملات البلاستيكية بمواصفات أكبر مقارنة بالعملة الورقية مثل طول فترة عمرها الافتراضي، وهي ليست سريعة التلف أو التشوه، وكذلك من الصعب تزويرها، فضلا عن أنها تصنع من مواد صديقة للبيئة، مقاومة للرطوبة والمياه والميكروبات، وتتميز بدقة طباعة وعلامات مائية مطبوعة بدقة ، مما يجعل من الصعب تزويرها لكثرة تفاصيل الطباعة والألوان المستخدمة.
ويستخدمها 20 دولة فقط حول العالم منها اليابان واستراليا و نيوزيلاندا وكندا وبريطانيا
العملات الجديدة تمت طباعتها بمطبعة النقود المصرية بالعاصمة الادارية الجديدة والتي تملك 4 خطوط انتاج على احدث ما توصل اليه العالم في طباعة اوراق البنكنوت ويمكنها تلبية احتياجات مصر والدول العربية والافريقية.