رواد مواقع التواصل وترند جديد وهجوم على تامر حسنى بعد تقبيل محجبة
الريف المصرى قديما وحديثا يعيش على تقاليد واعراف لا يمكن تنتهى من الوجود بين عشية وضحاها لذلك نحن فى الريف المصرى ننتقص كل ديوس لا يغار على اهله او نساؤه
ولنا فى كل يوم جديد ترند غريب عنا لا يمكن تجاهله لانه يمس الاخلاق والدين فى نفس الوقت
اليوم الجمعه 9يوليو 2021
راينا على مواقع التواصل فيديو للمغنى تامر حسنى وهو يلبى طلب احدى معجباته وهو يقبلها على شاشات الكاميرا والهواتف
السؤال ؟
اين زوج او والد تلك الفتاة وهل هذا الموضوع جدير بان يمر مرور الكرام ،
ام يجب ان نذكر ان الله حرم ذلك وان ذلك ليس من اخلاق الاسلام ،
ان النبى صل الله عليه وسلم ،
علمنا فى الحديث الشريف انه لا يجوز ان تخرج المرآة وهى تضع العطر لكى لا تلفت انتباه الرجال ويقول الله عز وجل فى كتابه الكريم " يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ "
فما بالك عندما تقف الفتاة ليقبلها المغنى تامر حسنى وتبكى وكانها قابلت اشرف الخلق او هوى قلبها امام بيت الله الحرام،
للاسف لا هذا ولا ذاك انها بكائها لان تامر حسنى قابلها وقبلها ،
لا نامت اعين الجبناء الديوسين